قريتوا الخبر دا ، المصري اليوم بتقول ان احنا - لا مؤاخذة - اختارنا عيد الشرطة للقيام بأول مظاهرة تأييد لبسلامته ، ما هو حاجة من الاتنين يا الصحفي دا أمن ، يا مش فاهم ، احنا قولنا يصعد يصعد حسني مبارك ، بس دا كان افيه ، يصعد يا عم الصحفي يعني يصعد عند ربنا ، والله لو مكنتش موجودة طول المظاهرة كنت صدقت . . .
وقال ايه احنا فضنا المظاهرة بناء علي طلب الأمن ، أمن ايه يا أبو أمن أحنا ما بنسمعش كلام حد من الكلاب دول . . .
حد يقولهم حاجة يا جدعان
كتب محمد أبوزيد ٢٧/١/٢٠٠٧
ندد العشرات من المدونين وأعضاء حركة «كفاية» وجماعة الإخوان المسلمين بما سموها جرائم التعذيب التي تمارس في أقسام الشرطة والسجون، معربين عن أسفهم حيال احتفال الدولة بأعياد الشرطة في ظل التوسع في حملات الاعتقالات السياسية واستمرار التعذيب بالسجون.
وطالبوا ـ خلال مظاهرة نظموها أمس الأول أمام نقابة الصحفيين بالقاهرة ـ بإطلاق سراح طلاب العرض العسكري في الأزهر وغيرهم من المعتقلين السياسيين، داعين إلي ضرورة العمل علي إعادة الثقة المفقودة بين رجال الأمن والمواطنين.
ولأول مرة تعالت هتافات المتظاهرين ـ الذين اختاروا يوم عيد الشرطة موعدا لمظاهرتهم ـ المؤيدة للرئيس مبارك، بينما هتفوا بسقوط وزير الداخلية، ووضع بعضهم قيودا علي أياديهم وأقدامهم تعبيرا عن القيود المفروضة علي المواطنين، حسب وصفهم.
ووقف المتظاهرون دقيقة حدادا علي أرواح شهداء الشرطة، قبل أن ينهوا المظاهرة بناء علي طلب قوات الأمن التي كانت تطوق المكان.
ندد العشرات من المدونين وأعضاء حركة «كفاية» وجماعة الإخوان المسلمين بما سموها جرائم التعذيب التي تمارس في أقسام الشرطة والسجون، معربين عن أسفهم حيال احتفال الدولة بأعياد الشرطة في ظل التوسع في حملات الاعتقالات السياسية واستمرار التعذيب بالسجون.
وطالبوا ـ خلال مظاهرة نظموها أمس الأول أمام نقابة الصحفيين بالقاهرة ـ بإطلاق سراح طلاب العرض العسكري في الأزهر وغيرهم من المعتقلين السياسيين، داعين إلي ضرورة العمل علي إعادة الثقة المفقودة بين رجال الأمن والمواطنين.
ولأول مرة تعالت هتافات المتظاهرين ـ الذين اختاروا يوم عيد الشرطة موعدا لمظاهرتهم ـ المؤيدة للرئيس مبارك، بينما هتفوا بسقوط وزير الداخلية، ووضع بعضهم قيودا علي أياديهم وأقدامهم تعبيرا عن القيود المفروضة علي المواطنين، حسب وصفهم.
ووقف المتظاهرون دقيقة حدادا علي أرواح شهداء الشرطة، قبل أن ينهوا المظاهرة بناء علي طلب قوات الأمن التي كانت تطوق المكان.